الشتوية كما
يطلق على هذا الموسم شعبياً، اعتاد افراد العائلة والاقارب والجيران والاصدقاء
التحلق حول مائدة النار (الكانون) طلباً
للدفء. ويستمر السهر والسمر حتى ينطفي قبس النار او يكاد، حيث كان الاباء والأجداد
يستمعون إلى قاص شهير في القرية او من اقاربهم يروي لهم عنترة
بن شداد وعبلة بنت مالك والزير
سالم و تغريبة
بني هلال وغيرها من قصص التراث العربي. ولا يخلو الامر من نكات وفوازير والتي
عادة ما توجه إلى الفتيان والفتيات .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق